وقوله:
وما قلتُ للبدر أنتَ اللجينُ ... ولا قلتُ للشمس أنتِ الذّهَبْ
ومن ركب الثورَ بعد الجوا ... د أنكر أظلافَهُ والْغَبَبْ
وقولِه:
فقرُ الجهول بلا قلب إلى أدب ... فقْر الحمار بلا رأس إلى رَسَن
لا يُعجبنَّ مَضِيماً حسنُ بِزَّتِهِ ... وهل يَروقُ دفينا جَودةُ الكفَن؟