وقولِه:
وليس الذي يَتَّبَّع الوبلَ رائداً ... كمن جاءه في داره رائدُ الوبْلِ
وقوله:
أبلغُ ما يُطلب النجاحُ به الطبعُ ... وعند التعمق الزللُ
كم مَخْلَص وعُلاً في خوض مَهْلَكَةٍ ... وقَتْلةٍ قُرنتْ بالذم في الجُبُن