وأوردهم صدرَ الحِصانِ وسيفَهُ ... فَتىً بأسُه مثلُ العطاء جزيلُ
جوادُ على العِلات بالمال كلِه ... ولكنه بالدارعين بخيل
وقوله:
أرى كلَّ مُلْك إليك مصيرهُ ... كأنك بحرُ والملوك جداول
إذا مطرتْ منهم ومنك سحابة ... فوابُلُهم طَل وطلك وابلُ