أو ركبوا الخيل غيرَ مُسرجةٍ ... فإن أفخاذهم لها حُزُمُ
تُشرق أعراضهم وأوجههم ... كأنها في نفوسهم شيمُ
أعيذكمُ من صروف دهركُمُ ... فإنه في الكرام مُتَّهمُ
وقوله:
فلما رأوه وحده دون جيشه ... دَرَوْا أن كل العالمين فُضولُ