بذي الغباوة من إنشادها ضررُ ... كما تَضُرُّ رياح الوردِ بالْجُعَل
قيل إن أبا الطيب لما أنشد سيف الدولة قصيدته:
أجاب دمعي وما الداعي سوى طللِ ... دعا فلَّباه قبل الركب والإبل
وناوله نسختها وخرج، فنظر سيف الدولة فيها حتى انتهى إلى قوله: