بذي الغباوة من إنشادها ضررُ ... كما تَضُرُّ رياح الوردِ بالْجُعَل

قيل إن أبا الطيب لما أنشد سيف الدولة قصيدته:

أجاب دمعي وما الداعي سوى طللِ ... دعا فلَّباه قبل الركب والإبل

وناوله نسختها وخرج، فنظر سيف الدولة فيها حتى انتهى إلى قوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015