أغناه حسنُ الجِيدِ عن لُبس الُحلي ... وعادُة العُرْى عن التَّفَضُّل
كأنه مُضَمَّخُ بصَنْدَلِ وقوله:
رضُوا بك كالرضا بالشَّيْب قَسراً ... وقد وَخَط النواصِيَ والفُروعا
وقوله في وصف الشعر:
إذا خلعتَ على عرض له حُلَلا ... وجدتها منه في أبهى من الحلل