أغناه حسنُ الجِيدِ عن لُبس الُحلي ... وعادُة العُرْى عن التَّفَضُّل

كأنه مُضَمَّخُ بصَنْدَلِ وقوله:

رضُوا بك كالرضا بالشَّيْب قَسراً ... وقد وَخَط النواصِيَ والفُروعا

وقوله في وصف الشعر:

إذا خلعتَ على عرض له حُلَلا ... وجدتها منه في أبهى من الحلل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015