وربما وَخَدت أيدي المطى بَها ... على نجيع من الفُرسان مصبوب
كم زورةٍ لك في الأعراب خافيةٍ ... أدهى وقد رقدوا من زورة الذيب
أزورهم وسواد الليل يشفع لي ... وانثنى وبياض الصبح يغري بي
قد وافقوا الوحشَ في سكني مراتعها ... وخالفوها بتقويض وتنطيب