مَن الجآذر في زِي الأعاريب ... حُمرَ الحُليَ والمطايا والجلابيب
إن كنتَ تسأل شكا في معارفها ... فمن بَلاكَ بتسهيد وتعذيب
سوائرُ ربما سارت هوادجُها ... منيعةً بين مطعون ومضروب
أي لشدة الرغبة فيهن، وكثرة الذب عنهن، والمحاربة دونهن.