وسار إلى مصر:
فِراقُ ومَنْ فارقتُ غيرُ مُذممَّ ... وأمُّ ومن يَمَّمْتُ خيرُ مُيَمَّمِ
وقوله في الغزل:
أريقُك أم ماء الغمامةِ أم خمرُ ... بِفىَّ بَرودُ وهْو في كبدي جَمْرُ
وقوله أيضا:
حُشاشةُ نفس ودّعتْ يوم وّدعوا ... فلم أدْرِ أيَّ الظاعنينْ أشيعُ؟