جده، وولى هارباً، فافتتح أبو الطيب قصيدته بفحوى الأمر، فقال:
عُقَبَى اليمين على عُقْبَى الوَغىَ نَدم ... ماذا يَزيدُك في إقدامك القَسمُ
وفي اليمين على ما أنت واعدهُ ... ما دل أنك في الميعاد مُتَّهمُ
وقوله وقد فارق سيف الدولة،