وقوله:
كبُرَ العِيان علىّ حتى إنه ... صار اليقين من العيان تَوهما
وبه يُضن على البَّرية لا بِها ... وعليه منها لا عليها يُوسَي
ولولا أنني في غير نوم ... لكنت أظنني مني خَيالا