وجنيتُم ثمرَ الوقائع يانعا ... بالنصر من وَرَق الحديد الأخضر
وضربتمُ هام الكُمادة ورُعْتُمُ ... بيضَ الخدور بكل ليث مُخْدرِ
أبني العوالي السَّمهريَّة والسيو ... ف المَشْرفَّية والعديد الأكثرِ
مَنْ منكمُ الملكُ المطاعُ كأنه ... تحت السوابغِ تُبَّعُ في حمْيَرِ