وانْهَ المشير عليك فَّي بِضَلَّة ... فالُحرُّ ممتحَنُ بأولاد الزَّنا
فلما علم ما قصده الوزير ذلك الشاعر أجابه بالبيت الثالث من القصيدة، ومراده التلميح إلى بيت ثالث من مقصده، وهو:
ومكايدُ السفهاءِ واقعةُ بهم ... وعداوةُ الشعراء بئس المُقْتَنَى
وكان الوزير مغرما بابنة السلطان، وقد بدا من شأنهما