تنكرها بديهة السماع قوله:
مُلِثَّ القطرِ أعطِشْها رُبوعَا ... وإلا فاسقِها السمَّ النقيعا
وقوله:
ثْلِثْ فإنا أيُها الطَّلَلُ ... نبكي وتُرْزِمُ تحتنا الإبلُ
بقائي شاء ليس همُ ارتحالا ... وحسنَ الصبر زَموا لا الجمالا
قال الصاحب: ومن افتتاحاته