تنكرها بديهة السماع قوله:

مُلِثَّ القطرِ أعطِشْها رُبوعَا ... وإلا فاسقِها السمَّ النقيعا

وقوله:

ثْلِثْ فإنا أيُها الطَّلَلُ ... نبكي وتُرْزِمُ تحتنا الإبلُ

وقوله:

بقائي شاء ليس همُ ارتحالا ... وحسنَ الصبر زَموا لا الجمالا

قال الصاحب: ومن افتتاحاته

طور بواسطة نورين ميديا © 2015