أحُادُ أم سُداسُ في أحاد ... لُييْلُتنا المنَوُطَةُ بالتنادِ
وهذا كلام الحكل ورطانة الزط، وما ظنك بممدوح قد تشمر للسماع من مادحه، فصك سمعه بهذه الألفاظ الملفوظة، والمعاني المنبوذة، فأي هزة تبقى هناك؟ وأي أريحية تثبت هنا؟ وهذا البيت مدخول من وجوه: الأول: أن هذا البناء