ومعنى هذا البيت هو ما قاله ابن جني لا غير. يقول للعاذلة كفى واتركي عذلي، فقد أراني هذا الهم لومك إياي أحق بأن يلام مني.
قال الصاحب: ومن عنوان قصائده التي تحير الأفهام، وتفوت الأوهام، وتجمع من الحساب مالا يدرك بالأرتماطيقي، وبالأعداد الموضوعة للموسيقا.