ذكر أشجع السلمي حيث قال:
قصرُ عليه تحيةُ ويلامُ ... خلعت عليه جمالها الأيامُ
وما أجدر هذا البيت بمفتتح شعر إسحاق بن إبراهيم الذي أنشده للمعتصم. وقصيدة أبي نواس التي أولها:
يا دارُ ما فعلت بك الأيام ... لم يبق فيك لذاذةُ تُستامُ
من أشرف شعره، وأعلاه منزلة،