وبحر شاهد أنك البحرُ.
وله من رسالة في التهنئة ببنت، أولها:) أهلا بعقيلة النساء، وكريمة الآباء، وأم الأبناء، وجالبة الأصهار، والأولاد الأطهار (ثم يقول فيها:
ولو كان النساء كمثل هذي ... لفضلتُ النساءُ على الرجال
وما التأنيث لاسم الشمس عيبُ ... ولا التذكيرُ فخرُ للهلال
وله من كتاب تعزية:) وقلنا قد أخذ الزمان من أخذ، وترك من ترك، فهو لاشك يعفو عن القمر، وقد أسلم الشمس للطفل، ولا يصل الصروف