وما سافرت في الآفاق إلا ... ومن جدواك راحلتي وزادي
قال المتنبي:
محبك حيث ما اتجهتْ ركابي ... وضيفك حيث كنتُ من البلاد
قال البحتري:
ولم أر في رنْق الصَّرَي ليَ مَوْرِداً ... فحاولتُ وردِ النيل عند احتفاله
وقال الكسروي:
وما أنا تارك بحراً نميراً ... وأطمع في الجداول والسواقي
إذاً لَجحدتُ ما أوليتنه ... من النعمى ومِتّ من النفاق
وقال العطوي:
أأمتاج من بئر قليل معينها ... وأقعد عن بحر زُلال مشاربه
قال المتنبي: