قمرُ نمّ عليه نورهُ ... كيف يُخْفي الليلُ بدراً طلَعاَ
وقال الشعباني:
فإذا جِزعت من الرقيب فلا تزرْ ... فالبدر يفضح كلَّ ليل مظلم
قال المتنبي:
أمنِ ازديارَكِ في الدّجا الرقباءُ ... إذ حيث كنتِ من الظلام ضياء
قال أبو تمام:
مقيم الظن عندك والأماني ... وإن قلقت ركابي في البلاد
قال المتنبي:
وإني عنك بعد غد لغاد ... وقلبي عن فنائك غيرُ غاد
قال أبو تمام: