وأخرج الثانية: عن أبي الربيع، عن حماد بن زيد، عن أيوب.

وعن ابن أبي عمر، عن سفيان، عن أيوب.

وأخرج الثالثة: عن سعيد بن منصور وقتيبة ويحيى بن يحيى، عن مالك.

وأما أبو داود (?): فأخرج الأولى عن أحمد بن حنبل، عن سفيان.

وأخرج الثانية: عن أحمد بن حنبل، عن إسماعيل، عن أيوب.

وأخرج الثالثة: عن القعنبي، عن مالك.

وأما النسائي (?): فأخرج الأولى عن محمد بن منصور، عن سفيان.

وأخرج الثانية: عن زياد بن أيوب، عن ابن علية، عن أيوب.

وأخرج الثالثة: عن قتيبة، عن مالك.

وأما الترمذي (?): فأخرج الحديث بطوله عن هناد، عن عبدة بن سليمان، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن سعيد بن جبير.

وأخرج الثالثة: عن قتيبة، عن مالك.

والرواية التامة لحديث ابن عمر قد أخرجها مسلم والترمذي، ونحن نذكرها ليعرف أصل الحديث.

قال سعيد بن جبير: سئلتُ عن المتلاعنين في امرأة مصعب بن الزبير، أيفرق بينهما؟ فما دريت ما أقول، فمضيت إلى منزل ابن عمر بمكة، فقلت للغلام، استأذن لي، قال: إنه قائل، فسمع صوتي فقال: ابن جبير؟ قلت: نعم. قال: ادخل، فوالله ما جاء بك هذه الساعة إلا حاجة، فدخلت فإذا هو مفترش

طور بواسطة نورين ميديا © 2015