تحدثنا عن هذه الزيارة حفيدة لأسعد بن زرارة اسمها زينب فتقول:

(إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - حلى أمها وخالتها -وكان أبوهما أسعد بن زرارة- أوصى بهما إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم - فحلاهما رعاثًا من قبر ذهب فيه لولؤ) (?) .. لبست الفتاتان تلك الأقراط وتزينتا به .. وبقى عندهما زمنًا .. تقول زينب: (وقد أدركت الحلى أو بعضه) (?) .. هدية من نبي رقيق المشاعر يحاول تخفيف اليتم والحزن عن أهل بيت من بيوت الأنصار الكريمة. نبي أهداه الله رحمةً وحنانًا .. ها هو الغريب من جديد .. يعود بعد أيام .. سلمان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015