- أن جميع أهل الإسلام كانوا على قبول خبر الواحد الثقة عن النبي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... : 134.
- إن الخبر في نفسه ظاهر الكذب والتوليد لأنه لا يخلو عن أن يكون اتهم الصحابة ... : 66.
- أن عمر كان يرى ذلك أول الأمر فلما عاتبه أُبَيٌّ رجع عن ذلك وأصبح يقبَلُ خبر صحابي واحد: 70 هامش.
- الحسين بن عبد الله ساقط متهم بالزندقة: 161.
- زعم أن في الموطأ أحاديث ضعيفة وهَّاهَا العلماء ... : 433.
- لا سبيل إلى وجود خبر صحيح مخالف لما في القرآن أصلا: 162.
- لا أعلم في الكلام على فقه الحديث مثله فكيف أحسن منه؟!: 434.
- لما بينّا أن القرآن هو الأصل المرجوع إليه في الشرائع نظرنا فيه ... : 150.
- ليس شيء في الحديث الذي صح شيء يخالف القرآن: 162.
- ما وجدنا قط رواية عن أحد في هذا النص المدعى إلا رواية عن مجهول إلى مجهول يكنى أبا الحمراء ... : 101.
- هذا حديث مرسل والأصبغ مجهول: 163.
- هذه دعوى كاذبة مجردة عن البرهان وتخصيص للذكر بلا دليل: 157.
- وروي عن عمر أنه حبس ابن مسعود من أجل الحديث عن النبي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وأبا الدرداء وأبا ذر ... : 65.
- وعبيد الله بن سعيد - أحد رواة الحديث - كذاب مشهور ... : 163.
- وقال جميع المعتزلة والخوارج إن خبر الواحد لا يوجب العلم ... : 134.
- ولا خلاف بين أحد من أهل اللغة والشريعة في أن كل وحي نزل من عند الله فهو ذكر منزّل: 157.
- ولو أن امرء قال: لا نأخذ إلا بما وجدنا في القرآن لكان كافرا بإجماع الأمة ... : 151.
- ونسأل قائل هذا القول الفاسد في أي قرآن وجد أن الظهر أربع ركعات: 165.
- ينقل عن فقهاء العراق إجماعهم على أن الحديث الضعيف يرجح على القياس: 419.
- في صحة هذا الحديث مقال ... : 163.
- وإنما يتكلم في أمر أبي هريرة، لدفع أخباره ... : 361.
- أن مروياته بلغت - على ما يقال - سبعة عشر حديثا [أبو حنيفة]: 412، 415.
- إنها سبعة عشر [أحاديث أبي حنيفة]: 257.
- بناها عبد الملك وكان الناس يقفون عندها يوم عرفة: 217.