«ورمانا - عفا الله عنه- بالزَّيغ والضلال (?) ، لاتّباعنا السنة الموروثة عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، في الأقوال والأفعال ... » (?) .
وقالا في الرد على قول خزيران: «ما عدا مَن أزاغ اللهُ قلوبَهم من الاقتصار على أصل المنقول عن النبي - صلى الله عليه وسلم -» ما نصه:
«يعلم أنَّ ذلك الدَّعي في العلم يعدُّ العملَ بسنَّة الرسول - صلى الله عليه وسلم - زيغاً، والعياذ بالله -تعالى-» (?) .
قال أبو عبيدة: الأصل: أن لا نخرج عن ظاهر النصوص إلا بقرائن قويّة، إذ دلالة الظاهر قويّة، نقل ابن حجر (?)
في ترجمة أبي حيان الأندلسي، قوله: