وذا قاله أولاً ثم استزدنه شبراً فزادهن شبراً فصار ذراعاً وقال لا تزدن عليه (هق) عن أم سلمة أم المؤمنين (وعن ابن عمر) بإسناد حسن

• (ذيلك) بكسر الكاف قاله لفاطمة أو لأم سلمة كما في ابن ماجه (ذراع) بذراع اليد وهو شبران تقريباً فلا يزاد عليه لحصول المقصود من زيادة الستر به (هـ) عن أبي هريرة بإسناد حسن

• (الذباب كله في النار) قال في النهاية قيل كونه في النار ليس لعذابه وإنما هو ليعذب به أهل النار بوقوعه عليهم (إلا الحل) فإن فيه شفاء فلا يناسب حالهم وتمامه ونهى عن قتلهن وعن إحراق الطعام في أرض العدو (البزار (ع طب) عن ابن عمر (طب) عن ابن عباس وعن ابن مسعود قال الشيخ حديث حسن

• (الذبيح اسحاق) بن إبراهيم الخليل أخذ به الجمهور وأجمع عليه أهل الكتابين لكن سياق الآية يدل لكونه إسماعيل وصوّبه ابن القيم وصححه البيضاوي (قط في) كتاب (الإفراد) بفتح الهمزة (عن ابن مسعود البزار وابن مردويه عن العباس بن عبد المطلب ابن مردويه عن أبي هريرة) قال الشيخ حديث صحيح

• (الذكر) أي ذكر الله بنحو تهليل وتسبيح وتحميد (خير من الصدقة) أي صدقة النفل وتمامه عند مخرجه والذكر خي رمن الصيام أي أكثر ثواباً وأنفع منه (أبو الشيخ عن أبي هريرة) بإسناد ضعيف

• (الذكر نعمة من الله) إذ هو علامة السعادة (فأدوا شكرها) بالإكثار منه والتدبر لمعانيه (فر) عن نبيط) بضم النون وفتح الموحدة التحتية (ابن شريط) بفتح المعجمة الأشجعي الكوفي ورواه عنه أبو نعيم وإسناده حسن

• (الذكر الذي لا تسمعه الحفظة) أي الملائكة الموكلون بكتابة الأعمال (يزيد علىلذكر الذي تسمعه الحفظة سبعين ضعفاً) قال المناوي قيل أراد به التدبر والتفكر في مصنوعات الله وآلائه والمتبادر إرادة الذكر القلبي اهـ وقال العلقمي لعل المراد به التدبر والتفكر في مصنوعات الله تعالى وفي استنباط الأحكام الشرعية وتصوّر المسائل الفقهية التي يجريها الشخص على قلبه ويتفكر فيها ولهذا قال الذي لا تسمعه ولم يقل الذي لا تعلمه وسبب الزيادة أن في الأول في غالب مسائله نفعاً متعدياً وزيادة إيمان وإخلاص (هب) عن عائشة) قال الشيخ حديث حسن لغيره

• (الذنب شؤم على غير فاعله) نبه على هذا لخفائه وأما شؤمه على فاعله فمعلوم ثم بين وجه شؤمه على غير فاعله بقوله (أن عيره) أي أن عير الغير به فاعله (ابتلى به) في نفسه (وإن اغتابه) أي ذكره به في غيبته (أثم) مالم يتجاهر (وإن اغتابه) أي ذكره به في غيبته (أثم) أي بالتجاهر (وإن رضي به) أي بفعله (شاركه) في الإثم لأن الراضي بالمعصية كفاعلها (فر) عن أنس قال الشيخ حديث حسن لغيره

• (الذهب) أي بيع الذهب قال العلقمي ويجوز النصب أي بيعوا الذهب (بالورق) بتثليث الراء الفضة (ربا) بالتنوين (إلا هاء وهاء) بالمد فيهما على الأفصح وفتح الهمزة وقيل بالسكون وحكى القصر بغير همز وهو قليل أي خذ وهات كنى عن التقابض في المجلس بذلك (والبرّ بالبرّ) يضم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015