الطعام وبشارة بسرعة الخلف (هـ) عن أنس قال العلقمي قال الدميري انفرد به ابن ماجه وهو ضعيف

• (الخير مع أكابركم) علماً وديناً وصلاحاً (البزار عن ابن عباس) قال الشيخ حديث حسن

• (الخير عادة) لعود النفس إليه وحرصها عليه (والشر لجاجة) لما فيه من الاعوجاج وضيق النفس والكرب (ومن يرد الله به خيراً يفقهه في الدين أي يفهمه ويبصره في كلام الله ورسوله فيه فضيلة العلم والفقه في الدين والحث عليه (هـ) عن معاوية قال الشيخ رحمه الله تعالى حديث حسن

• (الخير كثير) أي طرقه وأنواعه كثيرة ولكن (من يعمل به قليل) وفي رواية وفاعله قليل (طس) عن ابن عمرو بن العاص بإسناد ضعيف

• (الخير كثير) أي وجوهه كثيرة (وقليل فاعله) لإقبال الناس على دنياهم وإهمالهم ما ينفعهم في أخراهم (خط) عن ابن عمرو بن العاص

• (الخير معقود بنواصي الخيل إلى يوم القيامة) أي في ذواتها فكنى بالناصية عن الذات وذلك لحصول الجهاد عليها (والمنفق على الخيل كالباسط كفه بالنفقة لا يقبضها) وأما حديث الشؤم قد يكون في الفرس فالمراد غير الفرس المعدة للغزو (طس) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال الشيخ حديث صحيح

• (الخيل معقود في نواصيها الخير) أي ملازم لها (إلى يوم القيامة) أي إلى قربه مالك (حم ق ن هـ) عن ابن عمر (حم ق ن هـ) عن عروة بن الجعد (خ) عن أنس (م ت ن هـ) عن أبي هريرة (حم) عن أبي ذر وعن أبي سعيد (طب) عن سوادة بن الربعي وعن النعمان بن بشير وعن أبي كبشة فهو متواتر

• (الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة الأجر) بدل من قوله الخير (والمغنم) أي الغنيمة (حم ق ت ن هـ) عن عروة البارقي (حم م ت) عن جرير

• (الخيل معقود في نواصيها الخير واليمن) أي البركة إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها) أي على الإنفاق عليها (قلدوها) طلب أعداء الدين والدفاع عن المسلمين (ولا تقلدوها الأوتار) أي ولا تقلدوها طلب أوتار الجاهلية والأوتار جمع وتر بالكسر وهو الدم وطلب الثأر يريد لا تجعلوا ذلك لازماً لها في أعناقها لزوم القلائد للأعناق وقيل أراد بالأوتار جمع وتر القوس أي لا تجعلوا في أعناقها الأوتار فتختنق لأن الخيل ربما رعت الأشجار فنشبت الأوتار ببعض شعبها فخنقها وقيل إنما نهاهم عنها لأنهم كانوا يعتقدون أن تقليد الخيل بالأوتار يدفع عنها العين والأذى فتكون كالعودة لها فنهاهم وأعلهم أنها لا تدفع ضرراً ولا تصرف قدراً (طس) عن جابر وفيه ابن لهيعة (الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها فامسحوا بنواصيها وادعوا لها بالبركة وقلدوها ولا تقلدوها الأوتار) أي التي تقلد لدفع العين (حم عن جابر ورجاله ثقات

• (الخير معقود بنواصيها الخير والنيل إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها والمنفق عليها) في نحوالعلف (كباسط يده في صدقة) في حصول (وأبوالها وأرواثها لأهلها عند الله يوم القيامة من مسك الجنة) أي أنها تسير كذلك (طب) عن عريب بمهملة مفتوحة وراء مكسورة (المليكي) الشامي وفيه مجهول

• (الخيل ثلاثة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015