الخامس الله الرحمن الرحيم السادس الرحمن الرحيم الحي القيوم لحديث اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين والهكم اله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم وفاتحة سورة آل عمران ألم الله لا إله إلا هو الحي القيوم السابع الحي القيوم لحديث اسم الله الأعظم في ثلاث سور البقرة وآل عمران وطه قاله الرازي الثامن الحنان المنان بديع السموات والأرض ذو الجلال والإكرام التاسع بديع السموات والأرض ذو الجلال والإكرام العاشر ذو الجلال والإكرام الحادي عشر الله لا إله إلا هو الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد قال الحافظ ابن حجر وهو الأرجح من حيث السند من جميع ما ورد في ذلك الثاني عشر رب رب الثالث عشر مالك الملك الرابع عشر دعوة ذي النون لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين الخامس عشر كلمة التوحيد نقله عياض السادس عشر نقله الفخر الرازي عن زين العابدين أنه سأل الله تعالى أن يعلمه الاسم الأعظم فرأى في النوم هو الله الذي لا إله إلا هو رب العرش العظيم السابع عشر هو مخفي في الأسماء الحسنى الثمن عشر أن كل اسم من أسمائه تعالى دعا العبد به ربه مستغرقاً بحيث لا يكون في ذكره حالتئذ غير الله فإن من تأتي له ذلك استجيب له قاله جعفر الصادق والجنيد وغيرهما التاسع عشر أنه اللهم حكاه الزركشي العشرون الم اهـ ملخصاً (هـ ك طب) عن أبي أمامة الباهلي وإسناده حسن (اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين وإلهكم إله واحد) أي المستحق للعبادة واحد لا شريك له (لا إله إلا هو الرحمن الرحيم) المنعم بجلائل النعم ودقائقها (وفاتحة آل عمران ألم الله لا إله إلا هو الحي القيوم) الذي به يقام كل شيء (حم د ت هـ) عن أسماء بنت يزيد من الزيادة قال العلقمي بجانبه علامة الصحة وقال في الكبير حسن غريب (اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في هذه الآية قل اللهم) أي قل يا الله فالميم عوض عن الياء ولذلك لا يجتمعان (مالك الملك) أي يتصرف فيما يمكن التصرف فيه تصرف الملاك (الآية) بكمالها (طب) عن ابن عباس (اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطي دعوة يونس بن متى) التي دعى بها وهو في بطن الحوت وهي لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ما دعا بها مسلم في شيء قط إلا استحاب الله له كما في خبر يأتي (ابن جرير) الطبري (عن سعد) بن أبي وقاص بإسناد ضعيف (إسماع الأصم صدقة) أي إبلاغ الكلام للأصم بنحو صياح في إذذنه يثاب عليه كما يثاب على الصدقة (خط) في الجامع عن سهل بن سعد (أسمح أمتي) أي من أكثرهم جواداً وأكرمهم نفساً (جعفر) بن أبي طالب (المحاملي في أماليه وابن عساكر) في تاريخه عن أبي هريرة (اسمح يسمح لك) بالبناء للمفعول والفاعل أي عامل الناس بالسماحة والمساهلة يعاملك الله بمثله في الدنيا والآخرة كما تدين تدان (حم طب هب) عن ابن عباس قال العلقمي بجانبه علامة الحسن (اسمحوا يسمح لكم) تقدم معناه (عب) عن عطاء بن أبي رباح (مرسلاً

طور بواسطة نورين ميديا © 2015