(ك هق) عن أبي سعيد الخدري

• (من قرأ) الآيات (لعشر الأواخر من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال) فمن قرأها وأدرك زمنه أمن من فتنته (حم ن) عن أبي الدرداء

• (من قرأ ثلاث آيات من أول الكهف عصم من فتنة الدجال (ت) عن أبي الدراداء

• (من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق) قال المناوي وفي رواية بدل يوم الجمعة ليلة الجمعة وجمع بأن المراد بليلته والليلة بيومها (هب) عن أبي سعيد بإسناد حسن من قرأ يس كل ليلة غفر له أي الذنوب الصغائر (هب) عن أبي هريرة وإسناده ضعيف

• (من قرأ يس في ليلة أصبح مغفور له) قال المناوي وقياسه أن من قرأها في يومه أمسى مغفوورًا له (حل) عن ابن مسعود وهو حديث ضعيف

• (من قرأ يس مرة فكأنما قرأ القرآن مرتين) أي دون يس (هب) عن أبي سعيد

• (من قرأ يس مرة فكأنما قرأ القرآن عشر مرات) قال المناوي لا يعارضه ما قبله لاختلاف ذلك باختلاف الأشخاص والأحوال والأزمان وكلاهما خرج جوابا لسائل اقتضى حاله ما أجيب به (هب) عن أبي هريرة

• (من قرأ يس ابتغاء وجه الله) قال المناوي أي ابتغاء النظر إلى وجه الله تعالى في الآخرة أي لا للنجاة من النار ولا للفوز بالجنة (غفر له ما تقدم من ذنبه) من الصغائر (فاقرؤها عند موتاكم) أي من حضره الموت (هب) عن معقل بن يسار

• (من قرأ حم الدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك) أي يطلبون له من الله المغفرة والمراد التكثير لا التحديد (ت) عن أبي هريرة

• (من قرأ حم الدخان في ليلة الجمعة غفر له) ذنوبه الصغائر (ت) عن أبي هريرة

• (من قرأ حم الدخان في ليلة الجمعة غفر له) ذنوبه الصغائر (ت) عن أبي هريرة

• (من قرأ سورة الدخان في ليلة غفر له ما تقدم من ذنبه) ظاهره يشمل الكبائر (ابن الضر يس عن الحسن) البصري (مرسلا)

• (من قرأ حم الدخان في ليلة جمعة أو يوم جمعة بنى الله له بيتا في الجنة) ظاهره إن ذلك يتكرر بتكرر قراءتها (طب) عن أبي أمامة وإسناده ضعيف

• (من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا) لسر علمه الشارع قال المناوي هذا من الطب الإلهي (هب) عن ابن مسعود

• (من قرأ خواتيم الحشر في ليل أو نهار ثم قبض في ذلك اليوم أو) تلك (الليلة فقد أوجب الجنة) أي فعل شيئًا أوجب له فعله الجنة أي دخولها (عد هب) عن أبي أمامة وضعفاه

• (من قرأ قل هو الله أحد فكأنما قرأ ثلث القرآن) قال المناوي لأنها متضمنه لتوحيد الاعتقاد والمعرفة والأحدية ونفى الوالد والولد وهذه أصول مجامع التوحيد الاعتقادي المباين لكل شرك فلذلك عدلت ثلثة (حم ن) والضياء عن أبي بن كعب وإسناده صحيح

• (من قرأ قل هو الله أحد ثلاث مرات فكأنما قرأ القرآن أجمع) إذ مدار القرآن على الخبر والإنشاء والإنشاء أمر ونهي وإباحة والخبر خبر عن الخالق وأسمائه وصفاته وخبر عن خلقه فاخلصت السورة الخبر عنه وعن أسمائه وصفاته فعدلت ثلثا (عق) عن رجاء الغنوي بإسناد ضعيف

• (من قرأ قل هو الله أحد) قال المناوي تمامه حتى يختمها (عشر مرات بنى الله له بيتًا في الجنة (حم) عن معاذ بن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015