وهو حديث حسن

• (العباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن عم الرجل صنو أبيه) أي مثله (ت) عن أبي هريرة بإسناد حسن

• (العباس وصيي ووارثي) أي لو كان يورث (خط) عن ابن عباس وهو حديث ضعيف

• (العباس عمي وصنو أبي فمن شاء قليبا هي) أي يفاخر (بعمه) أي من له عم كالعباس قليباه به (ابن عساكر عن علي)

• (العبد من الله وهو منه) أي قريب من الله والله قريب منه قرب لطف ومكانة (ما لم يخدم) بالبناء للمفعول (فإذا خدم وقع عليه الحساب (ص هب) عن أبي الدرداء بإسناد حسن

• (العبد مع من أحب) أي يكون يوم القيامة مع من أحبه فلينظر الإنسان من يحب (حم) عن جابر قال الشيخ حديث صحيح

• (العبد عند ظنه بالله) وهذا لا ينافي اجتماع الخوف والرجاء فيكون خائفاً راجياً ظاناً أن الله يرحمه ويعفو عنه (وهو مع من أحب أبو الشيخ عن أبي هريرة) بإسناد حسن

• (العبد الآبق) بلا عذر (لا تقبل له صلاة حتى يرجع إلى مواليه) أي لا ثواب له فيها وإن صحت (طب) عن جرير وإسناده حسن

• (العبد المطيع لوالديه ولربه في أعلى عليين) قال المناوي هذا ما في نسخ الكتاب والذي في نسخ الفردوس الصحيحة المقروءة العبد المطيع لوالديه والمطيع لرب العالمين في أعلى عليين (فر) عن أنس وإسناده ضعيف

• (العتل) قال المناوي هو الشديد الجافي الفظ الغليظ هذا أصله لكن فسره النبي صلى الله عليه وسلم بقوله (كل رغيب الجوف) أي واسع ذي رغبة في كثرة الأكل (وثيق الخلق) قال في المصباح وثق الشيء بالضم وثاقة قوى وثبت فهو وثيق ثابت قوي (أكول شروب جموع للمال منوع له) فهو مشتمل على صفات دميمة ويقال الأول هيئة ذاته والثاني صفة الذات (ابن مردويه عن أبي الدرداء)

• (العتل الزنيم) قال في النهاية الزنيم هو الدعي في النسب الملحق بالقوم وليس منهم تشبيهاً له بالزنمة وهو شيء يقطع من أذن الشاة ويترك معلقاً بها هو (الفاحش) أي ذو الفحش في فعله أو قوله (اللئيم) أي الدنيء الخسيس لأن اللؤم ضد الكرم قال المناوي وذا قاله لما سئل عن تفسير الآية (ابن أبي حاتم) عبد الرحمن (عن موسى بن عقبة) بالقاف (مرسلاً) هو مولى ابن الزبير بإسناد ضعيف

• (العتيرة) بفتح العين المهملة وكثر المثناة الفوقية وسكون المثناة التحتية وفتح الراء بوزن عظيمة سميت عتيرة بما يفعل من الذبح وهو العتر فهي فعيلة بمعنى مفعولة حتى قال العلقمي قال في النهاية كان الرجل من العرب ينذر النذر يقول إذا كان كذا وكذا أو بلغ شيئاً هي كذا فعليه أن يذبح في كل عشر منها في رجب كذا وكانوا يسمونه العتائر وقد عتر يعتر عتراً إذا ذبح العتيرة وهذا كان في صدر الإسلام ثم نسخ قال الخطابي العتيرة تفسيرها في الحديث أنها شاة تذبح في رجب وهذا هو الذي يشبه معنى الحديث ويليق بحكم الدين وأما العتيرة التي كان يعترها الجاهلية فهي الذبيحة التي كانت تذبح للأصنام ويصب دمها على رؤسها (حم ن) عن ابن عمرو بن العاص وإسناده حسن

• (العجب)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015