" إن روح القدس نفث في روعي: أن لا تموت نفس إلا بأجلها ".

العشرون: وحي الملك، يظهر له بصورة جميلة بشرية كظهور الملك في صورة دحية الكلبي، وكان من أجمل أهل زمانه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ويخاطبه، وهو في محله من الأرض.

الحادي والعشرون: أن يظهر له الملك في صورة بشرية غير موصوفة بجمال، كظهوره له في صورة أعرابي. كما في حديث: " أتاكم ليعلمكم ".

الثاني والعشرون: أن يظهر له الملك بالصورة الملكية، وهو في الأرض.

الثالث والعشرون: أن يظهر له بالصورة البشرية، وقد صعد إلى السماء.

الرابع والعشرون: أن يظهر له بالصورة الملكية يقظة وقد صعد إلى السماء.

الخامس والعشرون: أن يراه في الصورة البشرية يقظة عند سدرة المنتهى.

السادس والعشرون: أن يراه يقظة عند سدرة المنتهى بالصورة الملكية.

السابع والعشرون: أن يراه يقظة في جنة الخلد بصورة بشرية.

الثامن والعشرون: أن يراه يقظة في جنة الخلد بصورة ملكية.

التاسع والعشرون: أن يراه يقظة وهو مطلع على النار في صورة بشرية.

الثلاثون: أن يراه وهو مطلع على النار يقظة في صورة ملكية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015