وقال آخر:
أهينوا مطاياكمْ فإنِّي رأيْتُهُ ... يهون على البرْذوْن موْت الفتى النَّدْبِ
وقال آخر:
وإنِّي لأرثي للكريم إذا غدا ... إلى طمعٍ عندَ اللَّئيم يُطالبُهْ
وأرْثي له منْ مجْلسٍ عند بابه ... كمرْثيتي للطِّرْفِ والعْلجُ راكبهْ
وقال مُسلم بن الوليد في برذون ابن أبي أُميَّة:
قلْ لابنِ أُميٍّ: لا تكن جازعاً ... لا يرْجع البرذون باللَّيتِ