وما شجر الوادي دعوت ولا الحصى ... ولكن دعوت الحُرقتين وجحدرا
أخذْنا بآفاق السماء فلم ندعْ ... لعينك في آفاقها الخُضرِ منظرا
من مْدح برفع الحجاب
قال أيمن بن خُريم في بشْر بن مروان:
ولو شاء بشرٌ كان من دون بابه ... طماطم سودٌ أو صقالبةٌ حُمْرُ
ولكنَّ بشراً أسهل الباب للتي ... يكون له من دونها الحمدُ والشُّكرُ
بعيدُ مراد الطَّرف ما ردَّ طرفه ... حذار الغواشي بابُ دار ولا سترُ
وله أيضاً في عبد العزيز:
لعبد العزيز على قومه ... وغيرهم منَنٌ ظاهره