إليك عن هذا الخطب الخطير، والملم الكبير، وهو خبر فيه معتبر، [وقالت: ما له ظهور وظفر، واله يتم النعمى، ويجمل العقبى، ويوزع الشكر على ما أولاه بمنه، وإياه أسأل أن يجعلك في حيز الكفاية، وجانب الوقاية، حتى لا تساء بقريب مأمون، ولا بعيد مظنون، بمنه وطوله، إن شاء الله] .

إيجاز الخبر عن هذه الأحدوثة بلفظ ابن حيان 1

قال أبو مروان: وفي سنة أربعمائة وخمسين تواتر الإرجاف بقرطبة أن عبادا دبر النزول بزهرائها المعطلة بأسفلها، التي منها أبدا كان يصاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015