عبوديته وكانت الصلاة جامعة لمتفرق العبودية كانت أفضل أعمال العبد. وكان السجود أفضل أركانها الفعلية وسرها التى شرعت لأجله. وشرع فيه من الثناء على الله ما يناسبه وهو قول العبد سبحان ربى الأعلى. وهذا أفضل ما يقال فيه (?)
(وأطلت) فيما نقلت لما اشتمل عليه من نفائس الفوائد.
وعجائب الأسرار. والله يقول الحق وهو يهدى السبيل
تم بحمد الله وتوفيقه الجزء الثاني ويليه إن شاء الله تعالى الجزء الثالث. وأوله: الجماعة في الصلاة