أمتى يارب (?)،
فيقال: يا محمد أدخل من أمتك من لا حساب عليهم منن الباب الأيمن من أبواب الجنة. وهم شركاء الناس فيما سوى ذلك من الأبواب. ثم قال: والذى نفسى بيده ان ما بين المصراعين من مصاريع الجنة كما بين مكة ةهجر. أو كما بين مكحة وبصرى " أخرجه أحمد والشيخان والترمذى (?) {116}.
فعلى المكلف أن يعتقد أن نبينا صلى الله عليه وعلى آله وسلم شافع مقبول الشفاعة، وانه أول شافع وأول من يقضى بين أمته. وأنه أول من يجوز على الصراط بأمته.
(روى) أبو هريرة أن النبى صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: " انا سيد