والطور المدني الذي أتعشم وآمل في فضل الله أن يرزقني نعمة التوفيق في حسن آدائه وكتابته والله من وراء القصد وهو وحده مالك الملك بيده الخير وهو على كل شيء قدير.
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والدعاة المخلصين والتابعين بإحسان إلى يوم الدين1.
انتهى في الدوحة, قطر
عصر يوم الأربعاء
19 من رجب مضر 1402هـ
12 من مايو 1982م
دكتور
رءوف شلبي
الأستاذ المعار إلى جامعة قطر