فمن ألحق أحد القسمين بالأخر، وساواه به؛ فهو مختل الشعور.

فقال الرجل: جزاك الله خيرا، فلقد أزلت عني كل إشكال، واقتنعت بذلك غاية الاقتناع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015