وكيف أجمع بين الرضا بالقضاء، وبين الرضا بالمقضي، من الكفر والمعاصي؛ فإن الله لا يرضى بالكفر والفسوق والعصيان، فكيف قدرها علي، وهو لا يرضاها؟. هذا حاصل هذا السؤال.
الجواب الإجمالي ورد الشارح على هذا السؤال
وجوابه على وجه الإجمال بسيط ولله الحمد