تترتب عليها آثارها، وتحصل موجباتها عاجلا وآجلا.
فكم جلبت أفعال الخير من نعم؟
وكم دفعت من نقم؟
كذلك أفعال الشر؛ كم حصل بها من عقوبات؟
وكم ترتب عليها من شرور ومصائب.
فهذه أمور لا بد منها في قدر الله، وفي حكمه الشرعي، وحكمه الجزائي الذي يحمد عليه لما فيه من العدل والفضل.