الدخان، و {نَذِيرٌ} (?) في الملك، وانفرد أبو عمرو دون الحرميين بثماني ياءات، وهن: {وَاتَّقُونِ} (?) في البقرة، و {خَافُونِ} (?) في آل عمران، و {اخْشَوْنِ} (?) في المائدة، و {قَدْ هَدَانِ} (?) في الأنعام، و {قَدْ هَدَانِ} (?) في الأعراف، و {لَا تُخْزُونِ} (?) في سورة هود - عليه السلام -، و {أَشْرَكْتُمُونِ} (?) في سورة إبراهيم - عليه السلام -، و {اتَّبِعُونِ} (?) في الزخرف.
وانفرد ابن كثير بواحدة وهي: {الْمُتَعَالِ} (?) في الرعد.
وانفرد قنبل بواحدة وهي {مَنْ يَتَّقِ} في سورة يوسف - عليه السلام -، وزاد عنه الحافظ وحده {نَرْتَعْ} بخلاف، واتفق ورش وأبو عمرو دون غيرهما على إثبات ثلاث ياءات وهن: {إِذَا دَعَانِ} في البقرة. و {فَلَا تَسْأَلْنِ} في سورة هود - عليه السلام -.
واتفق ورش، وابن كثير على إثبات ثلاث ياءات وهن: {التَّلَاقِ} و {التَّنَادِ} في غافر و {بِالْوَادِ} في الفجر.
وذكر الحافظ خلافًا عن قالون في {التَّلَاقِ} و {التَّنَادِ}، وخلافًا