ذوُ الأصبع العَدَوانِيُّ:

17296 - يَا عَمرُو لَو لنتَ لي ألفَيِتَني يَسرًا ... سَمحًا كَريمًا أُجازي مَن يُجازيني

مَنصُورُ الفَقِيهُ:

17297 - يَا عَيشَنَا المَفقُودَ خُذ من عُمرنَا ... عَامًا وَردَّ منَ الصّبَى أَيَّاما

يقول منها قَبْلهُ:

ظَعَنُوا وابْقُوا فِي حَشَايَ لَبينهُم ... وَجْدًا إِذَا رَحَلَ الحَبيبُ أَقَاما

للِهِ أَيّام اللِّقَاء كَأَنَّها ... كَانَتْ لِسُرعةِ مُرِّهَا أحلَامَا

لَوْ دَامَ عَيشٌ رَحْمَةً لأَخِي .. هَوًى قَامَ لِي ذَاكَ السُّرورُ ورامَا

يَا عَيْشَنَا المَفْقُود خُذْ مِنْ عُمْرِنَا. البَيْتُ وبَعْدَهُ:

هَيْهَاتَ ليسَ براجعٍ زمنٌ مَضى ... فَليجرِ دَمْعُكَ إثرهنَّ سجاما

زُهيرُ المصرِيُّ:

17298 - يَا غَافِلًا عَن نَفسِهِ ... أَخذَتكَ أَلسِنَةُ الوَرَى

القَاضي ابْنُ مَعروُفٍ:

17299 - يَا غَايِبًا بمَزَارِهِ وَكِتَابِهِ ... هَل يُرتَجَى من غَيبَتيكَ إِيَابُ

بَعْدَهُ:

لولَا التعلّل باللِّقَاءِ تَقَطَّعَت ... نفسٌ عَليكَ شِعارُها الأوصافُ

ومن بابِ (يَا) قولُ عبدِ اللَّهِ بن المُعْتَزِّ (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015