المُتَنبِّي:

15934 - وَمَا كُلُّ هَاوٍ للجَميلِ بِفَاعِلٍ ... وَلَا كُلُ فعَّالٍ لَهُ بِمُتَمِمِ

15935 - وَمَا كُنتُ أَخشَى أَن تُرى لِي زَلَّة ... وَلَكِن قَضَاءَ اللَّهِ عَنهُ مهربُ

صَالح بن جناح اللخميّ:

15936 - وَمَا كُنتُ أَرضَى الجَهلِ خدنًا وَصَاحِبًا ... وَلَكِنَّنِي أَرضَى بِهِ حِينَ أُحرجُ

15937 - وَمَا كُنتُ أَهوَى الدَارَ إِلَّا بِأَهلِهَا ... عَلى الدَّارِ بَعدَ الظَّاعِنينَ سَلَامُ

15938 - وَمَا كُنتُ إِلَّا الماءَ جَنبًا لِشربِهِ ... فَلَّما وَردنَاهُ إِذَا الماءُ جَامِدُ

الأستاذُ الطبري:

15939 - وَمَا كُنتُ فِي تَركِيكَ إِلَّا كَتارِكٍ ... يَقيِنًا وَراضٍ بَعدَهُ بالتَّوهُّمِ

ومن باب (وَمَا لَحِقَ) قَوْلُ صَالِحٍ (?):

وَمَا لَحِقَ الحَاجَاتِ مِثْلُ مُثَابِرٍ ... وَلَا عَاقَ عَنْها النُّجْحَ مِثْلُ تَوَانِي

وقول آخَر (?):

وَمَا لِحَلِيْمٍ وَاعِظٌ مِثْلَ نَفْسِهِ ... وَلَا لِسَفِيْهٍ وَاعِظٌ كَحَلِيْمِ

ومن باب وَمَا لَكَ قَوْلُ آخَر:

وَمَا لَكَ غَيْرُ مَا قَدْ خَطَّ حَظٌّ ... وَإِنْ كَثُرَ التَّغَلُّبُ وَالشُّخُوْصُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015