وَقَوْلُ بَكْرِ بنِ النّطَّاحِ (?):
وَمَا كُلُّ مَا يَخْشَى الفَتَى وَاقِعٌ ... وَلَا كُلُّ مَا يَرجُو الفَتَى هُوَ نَائِلُه
وقولُ قَيْسِ بنِ ذَرِيْحٍ (?):
وما كُلُّ مَا مَنَّتْكَ نَفْسكَ خَالِيًا ... تُلَاقِي وَلَا كُلُّ الهَوَى أَنْتَ بَائِعُ
وَقَوْلُ أَبِي نَصْرِ بن نُبَاتَةَ (?):
وَمَا كُلُّ مُرتَقِبٍ كَائِنٌ ... فَيَأمَنَهُ المَرءُ أَوْ يَرْهَبُ
تَرَبَّصْ بِيَوْمِكَ مَا فِي غَدٍ ... فَإِنَّ العَوَاقِبَ قَدْ تُعْقِبُ
لَعَلَّ غَدًا مِنْ أَخِيْهِ حِمًى ... يَلُمُّ لَكَ الصَّدْعَ أَوْ يَرأَبُ
رَضِيْتُ بِمَيْسُوْرِ مَا نِلْتَهُ ... فَلَا أَسْتَزِيْدُ وَلَا أَطْلُبُ
وَلَا أَقْبَلُ الرِّفْدَ مِنْ مُنْعِمٍ ... وَشَرُّ المَكَاسِبِ مَا يُوْهَبُ
ومن باب (وَمَا كُلُّ مَنْ) قَوْلُ عَمْرُو بن معْدِ يَكْرِبَ (?):
وَمَا كُلُّ مَنْ تَهوَاهُ يَهوَاكَ قَلْبُهُ ... وَمَا كُلُّ مَنْ تُنْصِفْهُ لَكَ مُنْصِفُ
زهيرٌ المَصرِّيُ:
15932 - وَمَا كُلُ مَخضُوب البَنَانِ بُثينةٌ ... وَلَا كُلُّ مَسلوبِ الفُؤادِ جَميلُ
الرَضيّ المُوسَويّ:
15933 - وَمَا كُلُّ مَن لَم يُعطَ نَهضًا بِعَاجزٍ ... وَلَا كُلُّ لَيثٍ خَادرٍ بِجَبَانِ