عبدِ اللِه بنُ العبّاس بنُ عليّ بنْ أَبي طالبٍ عَلَيهِ السَّلام وفاتِه سنةَ 287 يقول ذلك مُتغاضيًا (?):
لَوْ كُنتَ منْ أَمريَ عَلَى ثقةٍ ... لَصَبرتَ حَتّى يُبْتَدى أَمْري
لكنَّ نَوايِبِه تُحركِّني ... فاذْكُر نَوايبَ الدّهرِ
واجْعَل لِحَاجتنا وإِنْ كَثُرت ... أشغَالكُم حَظًا مِنَ الذّكرِ
والمَرْءُ لَا يَخلُو عَلَى حِقَبِ ... الأيّامِ مِن ذمٍ ومِنْ شُكْرِ
15105 - والمَرءُ يَسْعَى ويَنْسَى يَومَ مَصْرَعهِ ... حَتَّى يُوافيهِ يَومًا ما وَمَا شَعَرا
عُديّ بنُ الرَّقَاع:
15106 - والمَرءُ يورّثُ مجْدَهُ آبنَاءهُ ... ويَموتُ آخَرُ وَهْوَ في الأَحْيَاءِ
لَهُ مِنها أيضًا:
15107 - وَالمُزْنُ منْهُ وَابِلٌ مثعَنْجرٌ ... جَودٌ وَآخَرُ مَا يَبضّ بمَاءِ
الوزيرُ ابْنُ زيدون المغربِيُّ:
15108 - وَالمُلكُ يَأْنَفُ أَنْ يَحُلَّ سَريْرَهُ ... إِلَّا الَّذِيْنَ أنُوفُهُم لَا تُرْغَمُ
يقول منها في المدح:
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . ... . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . ... . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
والملك يأنف أن يحل سريره. البيت، وبَعْدَهُ: