بالشَرق منزلنا وَمنزلهم. . . البيت، وبعدَهُ:

من كُلِّ أَبيضَ جُل زينَتِهِ ... مسك أَحَمّ وَصَارِمٌ عَضبُ

الخُزَيميُّ:

5883 - بالطَّالع السَّعد تَأويهَا وَتَسكُنُها ... كَما بهِ كنتَ تَبنيهَا وتُتقِنُهَا

بعدَه انشادُ المُبرّدِ:

دَارٌ إِذَا النَفس خَافَت فَهِي مَأمنُها ... أو السّماحَةُ قَلَّت فَهي مَعدنُها

يبدي المَعالِيَ أَعلاهَا وأَسفَلُها ... وَاليُسرُ أيسَرُها واليُمنُ أَيمَنُها

مُلِّيتُها أَنْتَ لكن مُلّيتكَ فتى ... لَيسَت تُزيّنهُ لَكِن يُزيّنُهَا

محمّدُ بنُ شبلٍ:

5884 - بالَّذِي نَغتَذي نَموتُ ونَحيَى ... أَقتَلُ الداءِ للنُفُوسِ الدواءُ

رُويم الصوفي رحمه اللَّه:

5885 - بِاللَّهِ أَبلغُ مَا أَسعَى لأُدرِكَهُ ... لأبي ولا بشَفِيعٍ لي إِلى النَّاسِ

بعدَهُ:

إِذَا يئستُ وَكَادَ اليأسُ يقتُلُنِي ... جَاءَ الغنَى عجبًا من جَانب اليَأسِ

أَعُوذُ في كُلِّ أمرٍ جَلَّ مَطلَبهُ عندي ... إِلى كاشف الضَراءِ وَالبأسِ

قال محمّد بن حُبيش: أنشدني أحمدُ بن سَهل عطاءٍ هذين البيتين، فأجَزتُهما بثالثٍ، فقُلتُ: أعوذُ في كُلّ أمرٍ جَلّ مطلبه. . . البَيتُ. فالبيتان الأوّلانِ لرويم، والثالث لمحمّد بن حُبيشٍ.

البُحتُرِيُّ:

5886 - بِاللَّهِ أُولي يمينًا برّةً قَسَمًا ... مَا كَانَ مَا زَعَمَ الوَاشِي كَمَا زَعَما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015