الجيم (صفحة 915)

وقال: المُسْتوفِز: الذي ليس بِمُطمئنٍّ في جلوسه.

ولقيته على أوْفازٍ إذا كان مُستعجلاً.

وقال السّروريّ: الوَبَدُ: النُّقرة تكون في الصّخرة: صخرة مُنقطعة تَسع مزادتين من الماء أو ثلاثاً. وهي الأوبادُ.

وقال: قد أوبَصَت الأرضُ إذا نبت فيها شيءٌ.

وقال الطَّائيّ: لَوَدَّ زيد أو يكون كذا وكذا. قال: أما والله لَودَّه.

وقال: إنَّ دابَّتَك لورِشَةٌ إذا كانت تفلَّتُ إلى المشي أو الجرْي وأنت تكُفُّها.

وقال: وذَّمْتُ الكلب، إذا جعلت له قلادةً.

وقال الحارثيّ: استَوْبلَتِ النَّعجة إذا اشْتَهَ الفَحْلَ.

وقال الفَرِيريّ: نقول للجرْوحين وصْوصت عيناه أي حين فَتَحها: وإنّه لمُوَصْوِصٌ إليَّ حين نظر إليه بتصْغير عينيه.

وقال: الوَجينُ: شَطّ الوادي.

وقال المُزنيُّ: وجدتُ كَلأً كثيفاً وضِيمةً.

وقال: الوَثِيمةُ: جماعة من الحشيش أو طعام.

وقال: ثِمْ لها أي اجْمع لها.

وقال العْذْريُّ: الوقيرة: النُّقرة في الصَّخرة عظيمة تُمسك الماء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015