وقال: واعسْنا لَيْلَتَنَا هذه. وقال: واعسْنَا أَرضاً شدِيدةً، ولا تَكُونُ المُواعسةُ إلا باللَّيْل.
وقال: سأَلْناه فأَوكَي علينا أي بخِل. وإِنَّ فُلاناً لو كاءٌ ما يبِضُّ بِشَيءً.
وإِنَّه لإِبْزِيمٌ أي بخِيلٌ.
وقال: قد تَوكَّن في أَحبِّ ذاك إِليه أي تمكَّن.
وقال: الأَوطَفُ: البعيرُ القَصِيرُ شَعْرِ العيْنَيْن وشَعْرِ الأُذُنِ.
والأَزَبُّ: الطَّويلُ شَعرِ الْعيْنَيْن والأُذُنَيْن ولا تَجدهُ إِلا نَفُوراً.
وقال: التَّوكُّفُ: التَّعرُّض.
ما زِلْتُ أَتَوكَّفُ له حتى لَقِيتُه أَتَعرَّض له.
وقال: إِنها لوعِكَة إِذا اشْتَدَّ حرُّها.
وقال: جماعةُ الوادِي أَوْداةٌ.
وقال السَّعْدِيّ: قد وقَّبت عيْنَاه إِذا غارتا.
وقال: استَوْأَلَتِ الإِبل: اجْتَمعت.
وقال: أَوهطَه إِذا ضربه ضَرْباً لم يقْتُلْه وقد أَثْخَنَه.
وقال: الوهْنُ من الإِبل: الكَثِيفُ.
وقال: وجِع فُلانٌ رأْسَه، نَصْبٌ.
وقال: وجِعتُ كذا وكذا ما كان، وأَوْجعنِى كذا وكذا، وأَوْجع فُلاناً رأْسُه وظَهْرُه وما كان.
وقال الوِجاحُ: ما اسَتَتَرْتَ به أَو استَتَرْتَ به أَو اسْتَنَدْتَ إِليه.
وقال الطائيّ: الوقِرة: جماعةٌ من الوَحْش.
وقال: أَوشِغُوا صَبيَّكم، وهو أَنْ يُوجَرَ أَوَلَ ما يُولد.