الجيم (صفحة 912)

وقال: واعسْنا لَيْلَتَنَا هذه. وقال: واعسْنَا أَرضاً شدِيدةً، ولا تَكُونُ المُواعسةُ إلا باللَّيْل.

وقال: سأَلْناه فأَوكَي علينا أي بخِل. وإِنَّ فُلاناً لو كاءٌ ما يبِضُّ بِشَيءً.

وإِنَّه لإِبْزِيمٌ أي بخِيلٌ.

وقال: قد تَوكَّن في أَحبِّ ذاك إِليه أي تمكَّن.

وقال: الأَوطَفُ: البعيرُ القَصِيرُ شَعْرِ العيْنَيْن وشَعْرِ الأُذُنِ.

والأَزَبُّ: الطَّويلُ شَعرِ الْعيْنَيْن والأُذُنَيْن ولا تَجدهُ إِلا نَفُوراً.

وقال: التَّوكُّفُ: التَّعرُّض.

ما زِلْتُ أَتَوكَّفُ له حتى لَقِيتُه أَتَعرَّض له.

وقال: إِنها لوعِكَة إِذا اشْتَدَّ حرُّها.

وقال: جماعةُ الوادِي أَوْداةٌ.

وقال السَّعْدِيّ: قد وقَّبت عيْنَاه إِذا غارتا.

وقال: استَوْأَلَتِ الإِبل: اجْتَمعت.

وقال: أَوهطَه إِذا ضربه ضَرْباً لم يقْتُلْه وقد أَثْخَنَه.

وقال: الوهْنُ من الإِبل: الكَثِيفُ.

وقال: وجِع فُلانٌ رأْسَه، نَصْبٌ.

وقال: وجِعتُ كذا وكذا ما كان، وأَوْجعنِى كذا وكذا، وأَوْجع فُلاناً رأْسُه وظَهْرُه وما كان.

وقال الوِجاحُ: ما اسَتَتَرْتَ به أَو استَتَرْتَ به أَو اسْتَنَدْتَ إِليه.

وقال الطائيّ: الوقِرة: جماعةٌ من الوَحْش.

وقال: أَوشِغُوا صَبيَّكم، وهو أَنْ يُوجَرَ أَوَلَ ما يُولد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015