لَمَوْرُوكٌ في هذا الماءِ إِذا لك يكُن له منه شَيْءٌ.
وقال: وقَمتُه عَنْ هَذَا الأَمر أي فَطَمْتُه عنه وقْماً وهو يقِمُ.
وقال: الوجينُ تَراهُ مُشرِقاً على الأَرضِ وهو سهْل.
وقال: رأَيُت طائِراُ واكِناً بهذا المكان وكُوناً أي واقٍعاً.
الوكعاءُ: الأَمةُ.
وقال: إِنَّه لوقْبٌ أَي أَحمقُ، وإِنَّه لَوصِيمُ الَّرأي.
اشْتَرى جملاً وأْباً: عظِيم الجنْبَيْن فارهاً.
وقال: لَقِي بنُو فُلانٍ بنِي فُلان فَوعَدُوهم أَي زَعْزَعوهُم.
وقال: الوثِيل: الرِّشاءُ الضَّعِيفُ. وقال: ضَربه ضَرْباً وثِيلاً أي شَدِيداً.
قال:
وبالقَاعِ ضَرْبٌ لو أَردت وثِيل
ويقال: قد وَقعت الناقة: حفِيت، ووقِع الرَّجلُ وقال:
سقى السُّقاةُ وسقَى سُلَّمِىّ
أَسودُ جعْدٌ قَطَطٌ نُوبِيّ
كأَنَّ متْنَيْه من النَّفِيّ
مواقعُ الطَّيْر على الصُّفِيّ
وقال: وذِمت دَلْوُك إِذا انْقَطَعت وذَمتها وانْمشَقَت إِذا تَمزَّقَت، وقد عطِبت إِذا امَّزقَت.
وقال: صدقَه وبْلُ الجُوع إِذا أَصابه وجعٌ شَدِيدٌ له
وقال هذَا وخْيُ أَهْلِك أي سمْتهم ووجْهُهُم حيث سارُوا. قال: ما أَدْرِي أَينَ وخْىُ أَهْي، وما أَدْرِى أَينَ وخْىُ فُلان: أَين وجَّه.