قال: وأهل مأرب يقولون: نَدب ينْدُبُ.
وقال: والنَّافِض: العُنْقُودُ الذي يسْقط عتبه في حَبْلَتِه.
وإن مَنْظَف فلان كذا وكذا أي وجهه الذي توجه فيه.
وقال: قد قَضَى نَحْبه من هذا الأمر إذا قضى منه وطرا.
وقال: مزادة نجلاء أي واسعة.
والنَّعامة: حجارة تجمع.
وقال: الطائي: به نقْشٌ من جَرَبِ: قليل.
وقال: شَجةٌ مْنْقوشَةٌ، وهي التي تُنُقش منها العِظَامُ أي تُخْرج منها.
وقال الحارثي: النَّشِيُر: الزرع إذا دمع، وهم لا يكدسونه.
وقال الأسديُّ: المُتَنَمِّس: صاحبُ النَامُوس وهي النُّمسَةُ.
وقال: التَّنْشيب: الوَشْىُ، وأنشد:
لكلِّ عصْرٍ قد لبسْت أثؤْبا
ريْطا وبُرْد عَصْمَي المُنَشَّبا
وقال العُذري: المَنْقَل: الطريق في الحرة.
يقال: هذه طريقٌ منقِلَة إذا كان فيها حجارة.
وقال النميري: يقال: إن في يديْه لِمُتْنَفدا إذا كان ذا غنِى ومال كَثير.
وقال أبو الخرقاء: الندح: سند الجبل، وأنشد:
هل تعرفُ الدَّار بروْض هاملِ
شَرْقِيَّه والنَّدَحِ المُقِابلِ