الجيم (صفحة 889)

قال: وأهل مأرب يقولون: نَدب ينْدُبُ.

وقال: والنَّافِض: العُنْقُودُ الذي يسْقط عتبه في حَبْلَتِه.

وإن مَنْظَف فلان كذا وكذا أي وجهه الذي توجه فيه.

وقال: قد قَضَى نَحْبه من هذا الأمر إذا قضى منه وطرا.

وقال: مزادة نجلاء أي واسعة.

والنَّعامة: حجارة تجمع.

وقال: الطائي: به نقْشٌ من جَرَبِ: قليل.

وقال: شَجةٌ مْنْقوشَةٌ، وهي التي تُنُقش منها العِظَامُ أي تُخْرج منها.

وقال الحارثي: النَّشِيُر: الزرع إذا دمع، وهم لا يكدسونه.

وقال الأسديُّ: المُتَنَمِّس: صاحبُ النَامُوس وهي النُّمسَةُ.

وقال: التَّنْشيب: الوَشْىُ، وأنشد:

لكلِّ عصْرٍ قد لبسْت أثؤْبا

ريْطا وبُرْد عَصْمَي المُنَشَّبا

وقال العُذري: المَنْقَل: الطريق في الحرة.

يقال: هذه طريقٌ منقِلَة إذا كان فيها حجارة.

وقال النميري: يقال: إن في يديْه لِمُتْنَفدا إذا كان ذا غنِى ومال كَثير.

وقال أبو الخرقاء: الندح: سند الجبل، وأنشد:

هل تعرفُ الدَّار بروْض هاملِ

شَرْقِيَّه والنَّدَحِ المُقِابلِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015