وأنشد:
إليكُم بلهامٍ ما يُوَِدعُه ... نأجُ الصِّياح ولا الدَّأداء في القَمر
وقال: النَّقِيذة: المرأة التي كان لها زَوْج قَبله. وأنشد:
ساقَ حُميْدٌ من عجُوزٍ نَقِيدَةٍ ... ثلاثين حوْلا بعد راعٍ وخَادِم
وقال: لا ترى له نابتة في الأرض ما أنك حي.
وقال: النجد: الطريق وهي النجاد، وأنشد:
فإنّي زَعِيمٌ أن أقُول قَصِيدَةً ... مُبنيةً كالنَّجْد بين المخارم
وقال: الناشح: الساقي. يقال: اِنْشح بعِيرَك أي اسْقِه. نَشَح ينَشْحُ، وقد انْتَشَحتِ الإبل إذا أصابتْ شِرْباً مقارباً ولم تَروَ.
وقال: استَنْعى ذكره إذا شاع.
والنَّقْعاء: منْقَع الماء من الروضة.
وقال: نَشَعَةُ أي أسْعطَه وأجره أيضا، ويقال: هو منشوع بكذا وكذا أي مغرم به.
وقال: نَغَشَ نَحْو الغَيْثِ، وهو الدبيب، ينغش نغشاناً.
وقال: ألْكَعَ فُلانٌ فلانا أي أسلمه.
وقال العبْسِي: إنه لنصاب مال إذا كان حسنَ القيام عليه مُهْتَماً به.
وقال: النَّاصِفة: الرَّحَبَة فيها النمام والغَرَفُ.
وقال: إنه لكتِير المال وأنْعم أي دام ذاك له.